استطاعت نينتندو الاستفادة من نجاحها في الجيل السابق - الثالث - وتمكنت من الفوز بأكبر حصة من السوق العالمية في الجيل الرابع أيضًا. سيغا، مع ذلك، كانت ناجحة للغاية في هذا الجيل وأطلقت سلسلة جديدة، باسم القنفذ سونيك، لتنافس ألعاب سلسلة سوبر ماريو الخاصة بنينتندو. أصدرت شركات أخرى منصات في هذا الجيل، ولكن لم تحقق أي منها النجاح المطلوب للمنافسة. ومع ذلك، بدأت شركات أخرى بملاحظة نضج صناعة ألعاب الفيديو وشرعت بالتخطيط لإصدار منصاتها الخاصة مستقبلاً. كالأجيال السابقة، لم تكن تزال وسائط الألعاب متوفرة في المقام الأول على خراطيش روم، بالرغم من أنظمة الأقراص الضوئية الأولى - مثل فيليبس سي دي-آي - قد أُصدرت ونجحت نجاحًا محدودًا.
بزوغ الجيل الخامس من أنظمة ألعاب الفيديو، حوالي 1994، لم يقلل بشكل ملحوظ من شعبية منصات الجيل الرابع لسنوات قليلة. في 1996، مع ذلك، حدث هبوط كبير في مبيعات الأجهزة من هذا الجيل وتناقص عدد ناشري البرمجيات التي تدعم أنظمة الجيل الرابع،[1] واللذان قد أديا إلى هبوط في مبيعات البرمجيات في السنوات اللاحقة. وأخيرًا، انتهى هذا الجيل بتوقف إنتاج منصة نيو جيو في 2004.
الاختلافات بين الجيل الثالث والرابع
بعض الميزات التي تتميز بها منصات الجيل الرابع عن منصات الجيل الثالث تتضمن:
بي سي إنجن كانت نتيجة التعاون بين هادسن سوفت وإن إي سي وأُطلق في اليابان في 30 أكتوبر 1987، باسم بي سي إنجن. أُطلق في أمريكا الشمالية في 29 أغسطس 1989.
في البداية، كان بي سي إنجن ناجحًا إلى حد كبير في اليابان، جزئيًا بسبب الإصدارات المتاحة بالصيغة التي كانت حديثة حينئذٍ سي دي-روم. أصدرت إن إي سي إضافة للسي دي في 1990 وبحلول 1992 قد أصدرت نظامًا هجينًا من توربو غرافيكس وسي دي-روم يُعرف باسم تربو دو.
في الولايات المتحدة، استخدمت إن إي سي بونك - رجل كهف يضرب رأسه - على أنه تعويذتها وأبرزته في معظم دعايا تربوغرافكس من 1990 وحتى 1994. كان استقبال المنصة في البداية حسنًا، وخاصةً في الأسواق الكبيرة، ولكنها فشلت في شق طريقها إلى المناطق الحضرية الأصغر حيث لم يكن لشركة إن إي سي الكثير من ممثلي المتاجر أو ترويج مركز للمتاجر.
فشلت توربو غرافيكس-16 في الاحتفاظ بزخم مبيعاتها أو صناعة تأثير كبير في أمريكا الشمالية.[2] توقفت صناعة توربو غرافيكس-16 ونظامها الهجين تربو دو في أمريكا الشمالية بحلول عام 1994، برغم من استمرار كمية صغير من البرمجيات في التدفق للمنصة.
أُصدرت منصة ميغا درايف في اليابان في 29 أكتوبر 1988.[3] أُصدرت المنصة في مدينتي نيويورك ولوس أنجلوس في 14 أغسطس 1989 باسم سيغا جينيسيس، وفي باقي أمريكا الشمالية في وقت لاحق من ذلك العام.[4] وأُطلق في أوروبا وأستراليا في 30 نوفمبر 1990 باسمه الأصلي.
بنت سيغا حملتها التسويقية حول تعويذتها الجديدة القنفذ سونيك،[5] مما دفع ميغا درايف ليصبح «أروع» بديل لمنصة نينتندو[6] واخترع مصطلح «معالجة الانفجار» ليقترح أن ميغا درايف قادر على التعامل مع الألعاب بحركة أكبر من سوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم.[7] كانت إعلاناتهم غالبًا عدائية، مما أدى إلى ظهور إعلانات مثل «جينيسيس يفعل ما لا تفعله نينتندو» و«سيغا! اصرخ».[8]
عندما أُصدرت لعبة صندوق الألعاب مورتال كومبات للإصدار المنزلي على ميغا درايف ونينتندو إنترتينمنت سيستم، قررت نينتندو أن تحجب نطح اللعبة، ولكن أبقت سيغا على المحتوى في اللعبة، عبر رمز أدخلته في شاشة البداية. تلقى إصدار سيغا من مورتال كومبات مراجعات عامة أكثر إيجابية في صحافة الألعاب وبِيع منه أكثر من 3 أمثال إصدار سوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم. أدى هذا أيضًا إلى جلسة استماعية في الكونغرس للتحقيق بشأن تسويق ألعاب الفيديو العنيفة للأطفال، وإلى إنشاء اتحاد البرمجيات الرقمية التفاعلية ومجلس تقدير البرمجيات الترفيهية (إي إس آر بي).[9] استنتجت سيغا أن مبيعاتها المتوفقة لإصدارها من مورتال كومبات غلبتها الخسارة الناتجة في ثقة المستهلك، وألغت إصدار اللعبة في إسبانيا لتفادي أي جدل مستقبلي.[10] بوجود نظام التقييم الجديد من إي إس آر بي، أعادت نينتندو النظر بموضعها لإصدار مورتال كومبات 2، وهذه المرة أصبحت الإصدار المفضل لدى المراجعين.[11][12] ذكرت خدمة تتبع مبيعات التجزئة للألعاب أنه أثناء شهر التسوق الرئيسي نوفمبر 1994، 63% من منصات ألعاب الفيديو 16-بت التي بِيعَت كانت منصات سيغا.[13]
لم تكن المنصة مشهورة في اليابان (حيث كانت منصة بي سي إنجن تفوقها مبيعًا)، ولكنها تمكنت من بيع 40 مليون وحدة حول العالم. بأواخر عام 1995، كانت سيغا تدعم 5 منصات مختلفة وإضافتين، واختارت سيغا إنتربريزس لإيقاف ميغا درايف في اليابان للتركيز على سيغا ساترن.[14] بينما كان هذا منطقيًا للسوق الياباني، كان الأمر كارثيًا في أمريكا الشمالية: كان سوق ألعاب ميغا درايف أكبر بكثير من سوق ألعاب ساترن، ولكن تُرِكَت سيغا دون المخزون والبرمجيات لتلبي الطلب.[15]
كان مديرو نينتندو في البداية معارضين لتصميم نظام جديد، ولكن بمجرد انتقال السوق إلى معدات جديدة، رأت نينتندو تآكل النصيب التي تستحوذ عليه من السوق والتي بنته بوجود نينتندو إنترتينمنت سيستم.[16] أُصدرت منصة الجيل الرابع لنينتندو، والتي تسمى سوبر فاميكوم، في اليابان في 21 نوفمبر 1990؛ بِيعت الشحنة الأولية لنينتندو المكونة من 300,000 وحدة في خلال ساعات.[17] وصلت الآلة إلى أمريكا الشمالية باسم سوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم في 23 أغسطس 1991،[ملحوظة 1] وأوروبا وأستراليا في أبريل 1992.
أُعلن عن تصميم سي دي-آي في أواخر ثمانينيات القرن العشرين، وأُصدرت أول الأجهزة المتوافقة مع التصميم في 1991. كانت نقطة البيع الرئيسية لفيليبس سي دي-آي أنها تعد أكثر من آلة ألعاب ويمكن استخدامها لاحتياجات الوسائط المتعددة. بمقتضى اتفاق بين نينتندو في فيليبس حول إضافات السي دي الفاشلة لمنصة سوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم، وكان لفيليبس أيضًا الحق باستخدام بعض سلاسل نينتندو. كان سي دي-آي إخفاقًا تجاريًا وتوقف في 1998، وقد بِيع منه فقط مليون وحدة حول العالم بصرف النظر عن الشراكات العديدة والإصدارات المتعددة للجهاز، والتي صنعها بعض المصنعين الآخرين.
أصدرت إس إن كي منصة نيو جيو في 1990، وكانت إصدرًا منزليًا من منصة صندوق الألعاب الكبيرة. وبالمقارنة بتنافس المنصات، كان لدى نيو جيو رسوميات وصوتيات أفضل بكثير، ومع ذلك فسعر الإطلاق المانع والذي بلغ 649.99 دولار أمريكي والألعاب بالتجزئة التي تتعدى أسعارها 250 دولار جعلت من المنصة متاحة في السوق المتخصصة فقط. أُصدر إصدار أقل سعرًا، يقدر بمبلغ 399.99 دولار، لم يتضمن بطاقة ذاكرة أو لعبة محزومة أو ذراع تحكم إضافية.
الإضافات
تنافست نينتندو وإن إي سي وسيغا أيضًا في ملحقات المعدات لمنصاتها في هذا الجيل. كانت إن إي سي أول من تصدر نظام القرص المدمج لتوربو غرافيكس في 1990. كان يُباع بسعر 499.99 دولار للتجزئة عند الإصدار، ولم يكن يحظى بشعبية شرائية، ولكن كان مسؤولاً بشكل كبير عن نجاح المنصة في اليابان.[26] أُصدر سيغا سي دي بسعر عالٍ بشكل غير اعتيادي (300 دولار عند إصداره) ومكتبة محدودة من الألعاب. كان هناك إضافة فريدة لمنصة سيغا ألا وهي سيغا تشانل، وهي خدمة مبنية على الاشتراكات (صورة من توصيل الألعاب على الإنترنت) يستضيفها مزودو التلفاز المحليون. كانت تتطلب عتاد حاسوبي متصل بخط سلكي ومنصة ميغا درايف.
حاولت أيضًا نينتندو مرتين بساتيلافيو وسوبر غيم بوي. كان ساتيلافيو هو خدمة أقمار اصطناعية أُصدرت فقط في اليابان وكان سوبر غيم بوي محولاً كهربيًا لسوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم والذي سمح لألعاب غيم بوي بالظهور على التلفاز ملونة. كان لنينتندو - التي تعمل مع سوني - خططًا كذلك لإنشاء مشغل سي دي-روم لسوبر نينتندو إنترتينمنت سيستم (خطط نتج عنها نسخةً من نموذج لبلاي ستيشن)، ولكن قررت في النهاية عدم الخوض في ذلك المشروع، واختارت التعاون مع فيليبس في تطوير الإضافة بدلاً من ذلك (على عكس الاعتقاد الشائع، كان فيليبس سي دي-آي غير متعلق بالمشروع).
كان الجيل الرابع هو أيضًا الحقبة عندما أصبح شراء ألعاب الولايات المتحدة المستوردة معترفًا بها أكثر في أوروبا، وبدأت المتاجر العادية ببيعها. تمتلك منطقة بالمعدل تحديث بمقدار 50 هرتز (مقارنةً بمقدار 60 هرتز لمنطقة إن تي إس سي) ودقة رأسية بمقدار 625 خط متشابك (576 فعال)، مقارنةً بمقدار 525/480 بالنسبة إن تي إس سي. ولأن سرعة المحاكاة لأنظمة الألعاب المعاصرة كانت مرتبطةً مباشرةً بخرج معدل الأطر، والتي بدورها متزامنة مع معدل تحديث التلفاز، فهذا يعني أن اللعبة ستعمل ببطء أكثر على تلفاز بال. الأعدد الأقل للخطوط الرأسية في إشارة إن تي إس سي سيؤدي أيضًا إلى شرائط سوداء تظهر أعلى تلفاز بال وأسفله.
وكذلك، أُصدرت ألعاب فيديو تقمص الأدوار قليلة في أوروبا لأن السوق لهذا النوع لم يكن بحجم السوقين الياباني والأمريكي، وزيادة الوقت والمال اللازمين للترجمة لأن ألعاب تقمص الأدوار أصبحت أكثر نصوصًا، بالإضافة إلى الحاجة المعتادة لتحويل الألعاب إلى مقياس بال، وغالبًا ما جعل توطين الألعاب في أوروبا مجازفة غالية بالنسبة لمردود محتمل قليل.[27][28] ونتيجة لذلك، اقتصرت إصدارات ألعاب تقمص الأدوار على الألعاب التي توطنت لأمريكا الشمالية، وهكذا قل مقدار الترجمة المطلوبة.[28]
سوبرغرافكس: 128 نقش متحرك على الشاشة، 32 نقش متحرك لكل خط مسح، طبقتان من النقوش المتحركة، خلفيتان من الخرائط البلاطية ذات التمرير المنظري، 512 لون على الشاشة
الدقة: 256×224 إلى 320×240 (تقدمي)،[56] 320×448 إلى 320×480 (متداخل)
نقوش متحركة: 80 على الشاشة، 20 لكل خط مسح، أحجام 8×8 إلى 32×32، 16 لون لكل نقش متحرك،[57]عدد صحيح لتقريب النقوش المتحركة،[58] تقليب نقوش[59]
أول الأنظمة المحمولة التي أُصدرت للجيل الرابع كان غيم بوي، في 21 أبريل 1989. واستمر في الهيمنة على مبيعات الأنظمة المحمولة بهامش كبير للغاية، بالرغم من تباينه المنخفض وشاشته أحادية لون الإضاءة في حين أن الأنظمة المنافسِة كانت ملونة. انطلقت ثلاث سلاسل كبرى على غيم بوي: تتريس، تطبيق غيم بوي القاتل؛ وبوكيمونوكيربي. بتغيير بعض التصميمات (مثل غيم بوي بوكت، وغيم بوي لايت) والمعدات (مثل غيم بوي كلر)، استمر بالإنتاج حتى عام 2008، مستفيدًا من استمراره لمدة 18 عامًا.
تضمن أتاري لينكس رسوميات ملونة سريعة المعدات وإضاءة خلفية والقدرة على ربط 16 وحدة كحد أقصى معًا لتعطي مثالاً على اللعب الشبكي المبكرة في حين أن الأجهزة المنافِسة استطاعت ربط جهازين فقط أو أربعة أجهزة (أو لم تستطع الربط على الإطلاق)،[82] ولكن قِصر حياة بطاريته نسبيًا (تقريبًا 4 ساعات ونصف على مجموعة من الخلايا القلوية، في مقابل 35 ساعة لغيم بوي) وثمنه الباهظ ومكتبة ألعابه الضعيفة جعلت منه أقل الأنظمة المحمولة مبيعًا في التاريخ، بأقل من 500 ألف نسخة مباعة.[83][84]
ثالث أهم نظام محمول من أنظمة الجيل الرابع كان غيم غير. تميز بقدرات رسومية أفضل بالمقارنة بماستر سيستم (ألوان أفضل، ولكن أبعاد أقل) وبمكتبة ألعاب جاهزة باستخدام محول «ماستر-غير» للعب بالخراطيش من المنصة القديمة وفرصة التحول إلى تلفاز محمول باستخدام محول توليف رخيص، ولكنه أيضًا عانى من بعض العيوب التي عانى منها لينكس. بينما بِيع منه أكثر بعشرين مرة من لينكس، تصميمه الضخم - أكبر بقليل من غيم بوي؛ وبطاريته الضعيفة نسبيًا - أفضل قليلاً من تصميم لينكس؛ ووصوله المتأخر للسوق - منافسًا للمبيعات بين المشترين الذين لم يمتلكوا غيم بوي - أعاق من شعبيته الكلية بالرغم من كونه كان الأقرب تنافسيًا لنينتندو من حيث الثمن واتساع المكتبة البرمجية.[85] أنهت سيغا لاحقًا إنتاج غيم غير في 1997، أي قبل عام واحد من إصدار نينتندو أول الأمثلة لجهاز غيم بوي كلر، لتركز على نوماد ومنتجات المنصات غير المحمولة.
الأنظمة المحمولة الأخرى التي أُصدرت أثناء الجيل الرابع تضمنت تربو إكسبريس - إصدار محمول من تربوغرافكس-16 أصدرته نيس في 1990 - وغيم بوي بوكت، وهو نموذج محسن من غيم بوي أُصدر قبل عامين من ظهور غيم بوي كلر. بينما كان تربو إكسبريس رائدًا آخر في تقنية اللعب الملونة المحمولة وامتلك الميزة المضافة لاستخدام نفس خراطيش الألعاب أو «بطاقات الهُو» مثل تربوغرافكس16، ولكنه امتلك بطارية أسوأ حتى من لينكس وغيم غير - حوالي ثلاث ساعات على ستة بطارية إيه إيه حديثة - وبِيع منه 1.5 مليون وحدة فقط.[84]
سر مانا (س.ن.إ.س) من إنتاج سكوير وقد أعادت سلسلة أسطورة السيف المقدس، وقد قدمت في البداية على أنها سلسلة فرعية من فاينل فانتازي، إلى أوروبا وأمريكا الشمالية.
القنفذ سونيك (درايف) من إنتاج سونيك تيم وكانت رهان سيغا لمواجهة سلسلة ماريو من نينتندو وجهًا لوجه ولعبت دورًا حساسًا في نجاح منصة ميغا درايف واحتفى بها النقاد احتفاءً واسعًا ونالت لقب أفضل لعبة في التاريخ حينئذٍ.[115]
ستريت فايتر 2 (صناديق، درايف، س.ن.إ.س) من إنتاج كابكوم وكانت ثاني لعبة في السلسلة والتي نتج عنها قاعدة معجبين دائمة ومجموعة من العديد من التوجهات في ألعاب القتال اليوم، والجدير بالذكر منها اختيارها الملون للمقاتلين المتاحين من عدة دول حول العالم.[116] حتى عام 2008، تعد اللعبة أكثر ألعاب كابكوم مبيعًا للمستهلكين في التاريخ.[117]
ذا ليجند أوف زيلدا: آه لينك تو ذا باست (س.ن.إ.س) من إنتاج نينتندو إنترتينمنت أنالسيس أند دفيلوبمنت وحصدت شعبية أكبر من سابقتيها على جهاز ن.إ.س.[121][122] كانت إحدى الألعاب القليلة من فئة الأكشن والمغامرات التي صدرت مبكرًا في دورة حياة «س.ن.إ.س». كانت زيلدا 2 على أغلب الأمر لعبة أكشن على ن.إ.س وبتمرير جانبي، في حين أن «إيه لينك تو ذا باست» اجتذبت إلهامًا أكثر من لعبة زيلدا الأولى بصيغتها للمغامرة من أعلى لأسفل.[123][124][125][126]
يس 1 و2 (تربوغرافكس) من إنتاج نيهون فالكوم وكانت من بين أولى ألعاب الفيديو التي صدرت على سي دي-روم، حين أُصدرت في اليابان عام 1989 وفي أمريكا الشمالية عام 1990. بالإضافة إلى المديح التي تلقته على قصتها وطريقة لعبها، أصبحت اللعبة رائدة للعديد من الميزات، منها التمثيل الصوتي والمشاهد المتحركة والصوتيات المسجلة مسبقًا، والتي ستصبح فيما بعد معاييرًا للصناعة.
ملاحظات
^ ابطبقًا لكتاب ستيفن كنت التاريخ النهائي لألعاب الفيديو، كان تاريخ الإطلاق الرسمي هو 9 سبتمبر.[18] تذكر المقالات في الصحف والمجلات في أواخر 1991 أن الشحنات الأولى كانت في المتاجر في بعض المناطق في 23 أغسطس،[19][20] في حين أنها وصلت في مناطق أخرى في تاريخ لاحق.[21] معظم المصادر الحديثة على الإنترنت (حوالي 2005 وفيما بعد) تذكر أنه 13 أغسطس.[12][22]
^رون كامبل (27 Aug 1991). "Super Nintendo sells quickly at OC outlets". The Orange County Register (بالإنجليزية). Last weekend, months after video-game addicts started calling, Dave Adams finally was able to sell them what they craved: Super Nintendo. Adams, manager of Babbages in South Coast Plaza, got 32 of the $199.95 systems Friday. بناءً على تاريخ النشر، كان يوم "الجمعة" المذكور هو 23 أغسطس 1991.
^"Super Nintendo It's Here!!!". إلكترونك غيمينغ مونثلي (بالإنجليزية). Sendai Publishing Group (28): 162. Nov 1991. The Long awaited Super NES is finally available to the U.S. gaming public. The first few pieces of this unit hit the store shelves on August 23, 1991. Nintendo, however, released the first production run without any heavy fanfare or spectacular announcements.
^"New products put more zip into the video-game market". شيكاغو سن-تايمز (بالإنجليزية). 27 Aug 1991. Archived from the original(abstract) on 2012-11-03. Retrieved 2010-03-05. On Friday, area Toys R Us stores [...] were expecting Super NES, with a suggested retail price of $199.95, any day, said Brad Grafton, assistant inventory control manager for Toys R Us. بناءً على تاريخ النشر، كان يوم "الجمعة" المذكور هو 23 أغسطس 1991.
^"Super NES". كلاسيك سيستمز (بالإنجليزية). نينتندو. Archived from the original on 2007-07-14. Retrieved 2007-12-04.
^"Yearly market report". فاميتسو (باليابانية) (392): 8. 21 Jun 1996.
^بيتر زاكارياسون; تيموثي ويلسون; ميركو إرنكفيست (2012). "Console Hardware: The Development of Nintendo Wii". The Video Game Industry: Formation, Present State, and Future (بالإنجليزية). روتليدج. p. 158. ISBN:978-1-138-80383-1.
^ديف بوشر. "Atari Lynx > Overview" (بالإنجليزية). أول غيم. Archived from the original on 2020-11-05. Retrieved 2008-09-21. One drawback to the Lynx system is its power consumption. It requires 6 AA batteries, which allow four to five hours of game play. The Nintendo Game Boy provides close to 35 hours use before new batteries are necessary.
^ديف بوشر. "Sega Game Gear > Overview" (بالإنجليزية). أول غيم. Archived from the original on 2020-11-05. Retrieved 2008-09-21. While this feature is not included on the Game Boy it does provide a disadvantage – the Game Gear requires 6 AA batteries that only last up to six hours. The Nintendo Game Boy only requires 4 AA batteries and is capable of providing up to 35 hours of play.