Share to: share facebook share twitter share wa share telegram print page

 

إجابات جوجل

إجابات جوجل
الشعار
معلومات عامة
نوع الموقع
التأسيس
سبتمبر 2009 عدل القيمة على Wikidata
الاختفاء
23 يونيو 2014 — 30 أبريل 2015 عدل القيمة على Wikidata
الجوانب التقنية
اللغة
أهم الشخصيات
المالك

إجابات Google أو إجابات جوجل أو إجابات غوغل كانت إحدى خدمات شركة جوجل التي تقدمها في العالم العربي (بدأت أوائل سبتمبر 2009 بشكل غير رسمي بينما أعلن عنها رسمياً في 9 سبتمبر 2009[1])، وتتمثل في إمكانية طرح المستخدمين لأسئلة في مختلف المجالات وإتاحة الفرصة لمستخدمين آخرين بالإجابة عنها، مما يودي إلى مشاركة الخبرات والحصول على أفضل وأسرع الإجابات.[2] وتلقي 0.52% من زوار جوجل.[3]

وعلى خلاف جوجل آنسرز (Google Answers) التي لا تعمل حاليا، حيث تم إغلاقها في ديسمبر من عام 2006، كانت الإجابات التي يقبلها السائل تكلّف من 2$ إلى 200$، فإنّ إجابات جوجل تستعمل نظام سمعة ومكافآت، معطية الأعضاء فرصة كسب نقاط كتشجيع لمشاركتهم.[4]

تم تحويل موقع إجابات Google للقراءة فقط اعتبارًا من 23 يونيو (حزيران) 2014 بحسب التنبيه الذي أرفقته الإدارة على صفحتها الرئيسة معللة الأمر بوجود بدائل لهذه الخدمة توافرت مؤخراً في مواقع أخرى.[5]

نظام إجابات جوجل

قامت إجابات جوجل على أساس جمع المشاركين للنّقاط، من خلال إجاباتهم عن الأسئلة الْمطروحة من مستخدمين آخرين للحصول على أفضل الإجابات. كان يتم تحديد أفضل الْإجابات عن طريق نظام ترشيح يقوم به كل من السّائل والْمستخدمين الآخرين، ويتم ذلك عن طريق التّصويت لأفضل إجابة.

كان يتم تحليل الْأسئلة وتنظيمها حسب الْفئات، والْفئات الثّانوية، والْأوسمة، لتسّهيل عمليّة الْبحث والْإجابة على الْنّاس، وللْإطّلاع على نظام النّقاط اضغط هنا

حوافز المشاركة

قدمت جوجل عدد من الحوافز للمستخدمين الذين يقومون بالإجابة منها الشهرة أو السمعة لكي يحصل المستخدم على مستويات متدرجة من (جديد) إلى (عالم)، تلك المستويات كانت تؤهله لطرح أسئلة، وتؤهله للحصول على نقاط مقابل التقييم بما يعادل (رقم مستواه مضروباً ×10)، كانت جوجل تفكر في ايجاد آلية جديد لمكافئة المشاركين الذي يحصلون على أعلى النقاط.[6]

مشاريع مشابهة

توجد خدمات متشابهة تقدمها جوجل في كل من روسيا[7] والصين وأندونيسيا.[8]

إحصائيات

كانت الغالبية العظمى من إجابات جوجل عبارة عن مشاركات لا موسوعية. تمثل المشاركات الدينية التصنيف الأكثر زيارة، اشتراكاً، أسئلة وإجابات. مع ذلك تعد معظم المشاركات في جميع هذه التصنيفات نوعاً من الدردشة لا غير. من ناحية أخرى عكست المشاركات المعرفية والعلمية مدى ضعف المحتوى العربي حيث احتلت المراتب الدنيا في التصنيفات. الجدول التالي يمثل عينة تم استنباطها بتاريخ 4 سبتمبر 2010.

إحصاءات إجابات جوجل بتاريخ 4 سبتمبر 2010.
التصنيف عدد الزوار عدد الاشتراكات عدد الأسئلة عدد الإجابات معدل الفعالية
اليوم الشهر الإجمالي اليوم الشهر الإجمالي اليوم الشهر الإجمالي اليوم الشهر الإجمالي %
الإسلام 1378 7341 516008 3 26 1847 74 522 105967 513 3327 534689 32.9
الكمبيوتر والإنترنت 748 3592 413120 6 31 1481 144 922 7525 511 2779 31257 9.91
الفتاوى 1203 6076 315964 2 7 383 21 178 25074 95 954 118532 8.72
القرآن الكريم 665 3644 179110 1 9 324 104 594 16496 349 2206 69987 5.64
الحديث الشريف 659 3565 219473 1 5 223 105 587 16163 423 2214 71732 5.54
السيرة النبوية 727 2995 185601 0 3 276 53 295 15214 178 1029 68258 5.34
الفقه 314 1537 122987 1 6 144 41 274 13011 137 1111 60543 4.02
العلوم 304 1675 173268 1 8 386 40 346 6218 225 1399 24061 3.8
الرياضيات 367 2540 296339 1 6 313 0 9 2879 12 74 11457 3.75
المسيحية 339 1947 201940 0 1 182 10 47 4153 68 358 28293 3.1
الفيزياء 367 2052 188033 1 5 198 30 154 4394 93 515 15231 2.81
الكيمياء 312 1775 195168 2 2 167 1 32 2891 11 134 9350 2.46
علم الفلك 177 1034 139328 0 1 150 2 17 4624 8 90 21295 2.45
العبادات 247 1132 94072 0 2 97 10 78 6974 39 415 33223 2.44
الصلاة 378 1525 96496 0 6 110 11 93 5328 58 413 23826 2.13
اليهودية 365 1435 143246 0 0 61 13 31 2012 27 126 11935 1.67
الصوم 183 1072 36524 0 0 42 11 66 1469 49 282 6647 0.7
علوم 103 353 44724 0 0 29 1 2 1594 5 17 5669 0.7
طب 65 264 33344 0 0 36 0 2 1248 2 15 4005 0.58
رياضيات 117 291 30689 0 0 35 1 3 897 4 12 2465 0.49
الزكاة 324 1219 38906 0 1 19 7 28 624 11 72 2641 0.46
فيزياء 53 334 17162 0 0 15 1 1 478 5 6 1347 0.25
الفلك 18 140 9213 0 0 10 1 2 323 2 4 1260 0.16

مشاكل في آلية الموقع

غياب الإشراف

إحصائية 27/12/2012 توضح مدى انزعاج أعضاء الموقع من آلية عمل الإشراف - قام بالتصويت عليها 100 عضو -.[9]

مُنذ بدء النُسخة العربية لجوجل إجابات عام 2009 والإشراف كان لا يزال متواجداً ولكن بصورة غير قادرة على التحكم أو إرضاء التنوع الثقافي والاجتماعي. في منتصف 2011 اصطدم بمعارضات عنيفة من قِبل بعض الأعضاء الذين كانوا يتذمرون لسجن عضوياتهم، وحذف أسئلتهم مُستغلين بذلك ثغرة برمجية يقومون بها بتكرار السؤال الواحد عشرات المرات في الدقيقة الواحدة مما يؤدي إلى تخريب الصفحة الرئيسية للموقع.[بحاجة لمصدر] قام الإشراف بدوره حيث سد الثغرة بعد بضعة أيام مِن استغلالها، ثم أخذ ينسحب تدريجياً من الموقع حتى أصبح الموقع شبه خالي من الإشراف والمراقبة. الأمر الذي سبب الكثير من الامتعاض والاستياء من قِبل الكثير من مُستخدمي الموقع.

الحذف الخاطئ للأسئلة

في 4 يناير 2014، نشر أحد مستخدمي موقع Arabia IO صورة لحذف الموقع لسؤال كان نصه «ماهي أقسام أو فصول رواية البؤساء» كونه من نوع «غير قانوني» تحت عنوان «إجابات غوغل من "سيء" إلى أسوأ»، واستقبلت المشاركة بالتقييم العالي[10] كما انتقد أحد المعلقين الموقع قائلًا «جوجل اجابات هو مكان للصراع الديني/المذهبي أي سؤال خارج الصراع هو غير قانوني ويؤدي للحذف».[11]

الدردشة والمشاركات غير الهادفة

كانت هذه المشكلة متواجدة حتى مع وجود الإشراف ولكن بشكل أقل ثم ما لبثت بالتعاظم بعد توقف المشرفين، مما أعطى مساحة واسعة لاستخدام الموقع للترفيه وَالدردشة والتواصل الاجتماعي.

المشاركات الطائفية والمعتقداتية

وهي تشتد غالباً بين الدينيين واللادينيين باعتبار أن غالبية المجتمع العربي من المسلمين غير قادر على التأقلم مع سياسات الموقع وبالتالي التحسس الشديد من وجود فئات غير دينية وخاصة الملحدين. بين الدينيين أيضاً يحتدم الصراع بين الإسلام، المسيحية، السنة وَالشيعة، وغيرها من الحروب الطائفية والمشاركات العنصرية.[بحاجة لمصدر]

الصور الاباحية

انتهز بعض المُسيئين والمُخربين غياب المشرفين بنشر صور اباحية في كُل سؤال بشكل سريع مما يجعل الموقع مُتكدس بهذه الصور، هذا الشيء سبّب عزوف الكثير من الأعضاء عن الموقع، ومقاطعته. ويجدر الذكر أن الاشراف عادةً ما يحذف جميع الصور الاباحية من الموقع لكنه يتأخر بفعل ذلك لساعات، وأحياناً لأيام.

الإساءات

قد تكون هذه الظاهرة ازدادت مباشرة بعد غياب الإشراف ولكن يبدو أنها عادت للاستقرار مرة أخرى ولو بشكل نسبي. مثلاً قد تُشَن حملات كاملة ضد عضويات مُعيّنة لمآرب شخصية يقوم بها أعضاء آخرون. وعادةً ما يتخذ الأعضاء إما موقف التجاهل ضد هذه الإساءات أو الرد بالمثل. وهذه النقطة طالما سببت إحراج للمستخدمين خصوصاً الجنس النسوي.

الإساءة إلى المُقدسات والمعتقدات والبلدان والشعوب أيضاً لها نصيب الأسد.[12] لكن ربما كان بعضها عبارة عن ردود أفعال ناجمة عن عمليات الحظر العشوائي والذي قد يبدو متحيزاً من الناحية الدينية على نحو خاص.

انتقادات

بالرغم من السياسات الواضحة التي وضعت من قبل الموقع إلاّ أن نسبة ضئيلة من المشاركين يحاولون التقيد بها. هذا أدى بدوره إلى عمليات عشوائية في طرح الأسئلة، الرد عليها وتصنيفها. حاول القائمون على إجابات Google تطوير الموقع وإضافة شجرة تصنيفات حاوية لكل ما يمكن البحث عنه تيمناً في تحسين الأداء. ازدادت شكاوى المساهمين من حذف مشاركاتهم تلقائياً بمجرد التصويت بالأغلبية (ما يسمى الإبلاغ عن إساءة الاستخدام). أدّت هذه الوظيفة من ناحية أخرى إلى انتهاز الفرض والإبلاغ عن إساءة الاستخدام خاصة بمن تعد مشاركاتهم ضد الفكر الديني وأحياناً أخرى لكونها مشاركات من نوع دردشة. للتقليل من هذه المشاكل أضافت Google إجابات مؤخراً ميزة الرسائل الخاصة حيث لا يمكن الاطلاع عليها من طرف ثالث، وبالتالي ضمان وصولها للطرف الآخر كنوع من النقاش الخاص.

هناك عيوب أخرى شكّلت سلاحاً ذا حدين في الموقع منها:

  • إغلاق الإجابات باختيار أفضل إجابة من قبل السائل تسببت في بقاء العديد من المشاركات الخاطئة وربما المضللة غير القابلة للمراجعة. الحجة كانت أن السائل حر في اختيار إجابته بغض النظر عن مدى صحتها. هذا أدّى لظهور هذه المشاركات في طليعة محرك البحث الخاص بجوجل.
  • الاقتباس العشوائي من مواقع ومنتديات مختلفة على رأسها ويكيبيديا العربية. السبب الرئيس في ذلك ربما كان تسابق المشاركين للرد على السائل وبالتالي الحصول على مكافأة أفضل إجابة أو سجل سمعة. يمكن معرفة ذلك من سجلات السمعة الخاصة بمن وصلوا لأعلى نقاط ومراجعة بدايات مشاركاتهم (طالع هنا).
  • ميزات السمعة والنقاط أيضا خلقت تنافساً لا وديّاً بين المساهمين وبالتالي التصويت لأفراد ضد آخرين لمجرد اتفاق أو اختلاف في الرأي والصداقة.
  • خاصية عدد المتابعين أيضا حيث ترفع من السمعة لكل متابع بمقدار أكثر من ضعف أفضل إجابة وبالتالي تمكين المشاركين للرقي في المستويات بشكل أسرع بكثير حتى مع عدم إجاباتهم إطلاقاً. في الحقيقة يمكن الوصول حتى درجة عالم بمجرد متابعة مستخدمين عددهم 820 للفرد المراد الوصول به حتى مع عدم مشاركته. كانت هذه المشكلة قد تسببت في إنشاء حسابات مجهولة الهدف منها زيادة عدد المتابعين ولكن حاول القائمون على إجابات Google التقليل من هذه الظاهرة وحذف أكبر عدد من المتابعين المجهولين الذين يشتركون في نفس معلومات بروتوكول إنترنت.
  • تمكن بعض المشاركين من سرقة كلمات المرور والتلاعب بهم من خلال إنشاء مواقع وهمية لها سمات إجابات جوجل.[13]
  • استغلال بعض الثغرات في الموقع لمجرد التسلية مثل طرح سؤال بدون عنوان كي لا يتمكن الآخرون من الوصول إليه بدون معرفة مسبقة للرابط (مثل هذا). في الحقيقة يستطيع من لديهم خبرة كافية بعرض مصدر لغة ترميز النص الفائق معرفة الرابط والوصول إليه بالنهاية بغض النظر عن عدم ظهور العنوان. هناك أيضا ثغرات أخرى يمكن استغلالها عبر تنشيط أوامر نصية بلغة جافا سكريبت لأداء مهمام خاصة قد تعد خارقة لدى البعض.

تحويل الموقع للقراءة

مع نهاية مايو 2014، وُضع إعلان قابل للضغط في أعلى جميع صفحات إجابات Google، وقد كان ينص على أن الموقع سيتحول لموقع للقراءة فقط اعتبارًا من 23 يونيو 2014.[14]

عند الضغط على الإعلان، تظهر صفحة تحتوي على أسئلة وأجوبة. بيَّنت الصفحة سبب إغلاق الخدمة؛

«تم تصميم إجابات Google عند عدم توفر محتوى كافٍ على الويب بلغات الأسواق الناشئة. لقد زاد المحتوى بلغات لأسواق الناشئة بشكل كبير في الأعوام القليلة الماضية ويتوفر حاليًا العديد من الخدمات الأخرى للمحتوى من إنشاء المستخدم.

ستكون مجموعة الأسئلة التي تمت الإجابة عنها حتى الآن متوفرة للمستخدمين من أجل البحث والتصفح. ولكن لن يتم قبول أي أسئلة أو إجابات جديدة نظرًا لأنه تم إيقاف التطوير النشط لهذه الخدمة.»

كما أشارات إلى إمكانية المستخدمين المشاركين استخراج بياناتهم عن طريق Google Takeout.[15]

لم تغلق Google خدمة إجابات العربية فقط، بل أغلقت بنفس الوقت ولنفس الأسباب الموضَّحة جميع خدمات الإجابات لديها والتي تشمل أوتفرتي الروسية[16]، وبارازا الإنگليزية الموجه للدول الأفريقية[17]، وتانيا جواب الإندنوسية[18]، وگورو التايلندية[19]، وGiải Đáp الفيتنامية[20]، ووِندا الصينية.[21][22]

طالع أيضا

مراجع

  1. ^ إطلاق النسخة التجريبية من إجابات Google نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  2. ^ موقع إجابات جوجل [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 15 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
  3. ^ Wikipedia.org Site Info نسخة محفوظة 18 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. ^ ستارت اب اريبيا [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 17 سبتمبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  5. ^ إجابات Google نسخة محفوظة 15 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين. - على الصفحة الرئيسية يظهر الإعلان التالي: "تحوّل إجابات Google للقراءة فقط شكرًا لاستخدام إجابات Google. اعتبارًا من 23 يونيو (حزيران) 2014، سوف تصبح إجابات Google خدمة للقراءة فقط. وبعد 23 يونيو (حزيران) 2014، سوف تكون جميع الأسئلة التي تمت الإجابة عليها متوفرة للأشخاص من أجل البحث والتصفح، ولكن لن يتم قبول أي أسئلة أو إجابات جديدة أو أي نشاط كتابة آخر للمستخدم .. اطلع على الأسئلة المتداولة للحصول على مزيد من المعلومات." "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2010-03-12.
  6. ^ موقع اجابات جوجل/النقاط نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2010 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  7. ^ إجابات جوجل الروسي [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
  8. ^ إجابات جوجل الأندونيسي نسخة محفوظة 16 أبريل 2008 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-10-30.
  9. ^ الإحصائية نسخة محفوظة 10 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-06-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-22.
  10. ^ "إجابات غوغل من "سيء" إلى أسوأ - Arabia I/O". مؤرشف من الأصل في 2014-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  11. ^ "إجابات غوغل من "سيء" إلى أسوأ - Arabia I/O". مؤرشف من الأصل في 2014-01-18. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  12. ^ التصنيف الخاص بالشكاوي, ويكثر فيه تذمر الأعضاء من الصور الاباحية وسب المقدسات[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2015-06-08. اطلع عليه بتاريخ 2012-07-12.
  13. ^ تحذير من انتشار محاولات لسرقة باسوورد Gmail نبهت إليه إدارة إجابات غوغل في 4 سبتمبر 2010. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 24 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. ^ [1] الإعلان الظاهر أعلى الصفحة - نسخة مؤرشفة للصفحة الرئيسية للموقع بتاريخ 29 يونيو 2014 نسخة محفوظة 14 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
  15. ^ "Google إجابات". مؤرشف من الأصل في 2015-03-20. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-29.
  16. ^ "Вопросы и ответы". مؤرشف من الأصل في 2015-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  17. ^ "Baraza". مؤرشف من الأصل في 2012-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  18. ^ "Tanya Jawab". مؤرشف من الأصل في 2015-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  19. ^ "กูรู". مؤرشف من الأصل في 2015-06-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  20. ^ "Giải Đáp". مؤرشف من الأصل في 2015-08-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  21. ^ "问答". مؤرشف من الأصل في 2015-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.
  22. ^ "Google Discontinues Q&A Services". مؤرشف من الأصل في 2019-04-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-07-05.

وصلات خارجية

Kembali kehalaman sebelumnya